تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- يوم ترفيهي وحفل افطار جماعي بكلية لندن على أحدي البواخر النيلية بالقاهرة
- تعرف على سبب إصطدام قطارين في طريق القاهرة – الإسكندرية
- حماة الوطن بالقاهرة يكرم الأم المثالية باحتفالية كبيرة بمناسبة عيد الأم
- قولى لأمي متلبسش أسود وطلابي يختموا على القرآن
- مأدبة إفطار وملابس العيد ل 150 يتيما بمدرسة الشهيد أحمد محمد عبده ببني سويف
- البشارة بالسيد المسيح عيد له حدث تاريخي ملهم
- ١٨٣قرار تصالح على مخالفات البناء نموذج ١٠لاهالى مدينة ابو زنيمة بجنوب سيناء
- شباب الفراعنة يحيي اتفاقية التآخي بين فولجوجراد وبورسعيد ***********
- العودة إلى المسار الصحيح لوقف زحف مرض السل ممكنة
- جمال حمدان.. رحل الجسد والفكر خالد…بقلم ..إبراهيم طه
كتبت: هالة عمار .
يقول إبراهيم أبو نقيرة (36 عاما) أنها أسماك “الرنجة” المملحة، داخل وعاء بلاستيكي، للتخلص من الملح الذي يكسوها، قبل أن يعلقها بواسطة قضيب معدني أعلى موقد يتصاعد منه دخان ناتج عن احتراق الفحم ونشارة الخشب.
وينهمك أبو نقيرة، في ترتيب عشرات الكيلوغرامات من أسماك “الرنجة” المملحة، لتنضج على الدخان المتصاعد من الموقد المشتعل، ليعرضها بعد ذلك في أسواق جنوبي قطاع غزة.
و لأول مرة تصنع الرنجة في القطاع، حيث كان يتم استيرادها من مصر التي تعد البلاد الأصلية لهذه الأكلة”.ويعد طبق سمك “الرنجة” المملح والمدخن من الأكلات الشعبية التي تزين موائد الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة، في الأعياد كعادة توارثوها منذ القدم، ويرافقه دومًا طبق البندورة المقلية والمضاف إليها الفلفل الأخضر والبصل.
وعن كيفية تحضيره “للرنجة” يقول أبو نقيرة: “توضع السمكة داخل وعاء ممتلئ بملح الطعام، وبعد مرور 24 ساعة، يتم التخلص من ملحها بشكل كامل وتعريضها للدخان الناتج عن حرق نشارة الأخشاب الصلبة حتى تأخذ الأسماك اللون الذهبي”.
التعليقات مغلقة.