تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- تعرف على سبب إصطدام قطارين في طريق القاهرة – الإسكندرية
- حماة الوطن بالقاهرة يكرم الأم المثالية باحتفالية كبيرة بمناسبة عيد الأم
- قولى لأمي متلبسش أسود وطلابي يختموا على القرآن
- مأدبة إفطار وملابس العيد ل 150 يتيما بمدرسة الشهيد أحمد محمد عبده ببني سويف
- البشارة بالسيد المسيح عيد له حدث تاريخي ملهم
- ١٨٣قرار تصالح على مخالفات البناء نموذج ١٠لاهالى مدينة ابو زنيمة بجنوب سيناء
- شباب الفراعنة يحيي اتفاقية التآخي بين فولجوجراد وبورسعيد ***********
- العودة إلى المسار الصحيح لوقف زحف مرض السل ممكنة
- جمال حمدان.. رحل الجسد والفكر خالد…بقلم ..إبراهيم طه
- حريق التجمع الخامس
صالة الحلاقة المخصصة لأجل الفعالية، والذي أطلق عليها اسم “بهجة عيد”، إذ تعتبر حلاقة الشعر والمظهر الأنيق في العيد، عادة يحرص السوريون على اتباعها، تعبيراً عن فرحتهم بقدوم العيد.
أما الأطفال وبرغم سعادتهم بالحلاقة، إلا أنهم تواقون لارتداء ثياب جديدة والحصول على قطع من البسكويت، وهما شيئان ليسا من السهل تأمينهما في الغوطة المحاصرة، من قبل قوات النظام السوري منذ عامين ونصف العام.
يشار أن غوطة دمشق، مساحة واسعة من البساتين والأراضي الزراعية، تحيط بالعاصمة السورية دمشق، ويتبع قسم من الغوطة لمحافظة دمشق، فيما يتبع القسم الأكبر لمحافظة ريف دمشق، وتنقسم الغوطة إلى قسمين متصلين، الغربية والشرقية.
تضم الغوطة الغربية، عدة مناطق في العاصمة وريفها، أبرزها “الربوة”، و”المزة”، و”كفرسوسة”، و”داريا”، و”ببيلا”، و”صحنايا” و”الأشرفية”. فيما تضم الغوطة الشرقية، مناطق أبرزها مدينة “دوما”، و”جرمانا”، و”المليحة”، و”عقربا” و”كفربطنا”، و”عربين”.
سكان الغوطة يعيشون أوضاعًا معيشية صعبة، بسبب الحصار المفروض عليهم من قبل النظام، منذ سيطرة قوات المعارضة على مناطقها قبل أكثر من عامين، وفقد عدد من السكان حياته بسبب الجوع، فيما توفي آخرون بسبب موجات البرد، لانعدام وسائل التدفئة والمحروقات، فضلاً عن الأمراض الناجمة عن ضعف الرعاية الصحية، وعدم توفر الأدوية اللازمة.
التعليقات مغلقة.