بقلم :زيزي ضاهر الأديبة والإعلامية وسفيرة الجمال بلبنان
وعن حقيقة اللقاح الذي تقترحه كل دولة‘ ثم تمانع‘ وما هي حقيقة فيروس كورونا الصيني ، وها نحن في صراع وترقب من أجل البقاء وتقبل كل ما يكتبه الإعلام والسياسيون ، قد ضاعت الثقة بين مؤيد وممانع والخوف لازم عقولنا بين الإعلام ومنجمو الساسه
والترويج من كل شركة ودولة، نأخذ اللقاح أم نعيش الأمل وننتظر رحمة الله أن تهبط علينا بعد أن نصلح من أنفسنا لأننا مؤكد أخطأنا في مكان ما فصنع الوحش فيروس كي يفتك فينا ولكن هل اللقاح آمن ولماذا إجبارية التلقيح؟ والتعبير عن حرية التلقيح أصبح مضحكا ومبكيا حيث كل دولة تصرح لا يوجد إجبارية التلقيح، إذا لما تمنعونا السفر وامتيازات كي نعيش لأننا بدونها نموت ، يا أصحاب القرارات الدولية ترى ماذا يجري في مطبخ السياسة على الإنسانية؟؟!!
وبعد أن أصبح البشر تجارب كالفئران من قوانين سنتها المافيا العالمية ، واحتارت المنظمات الحكوميه مابين منتج هذا الوباء وبين طمس الحقائق بين الدول وأصبحنا لعبة قذرة بين يدي وحش يفتك بنا يوميا وبين المهاترات الدوليه وبين عالم مبرمج وفق منظومة دولية من يدري من يسوقها بشر أم كائنات فضائية ، وها هو العالم أجمع يتهيأ للقاح الذي لم يعرف بعد منه سوى أسماء وشركات في سباق كأننا أمام حرب عالمية والدول في سباق تتسلح ولكن لماذا أجيبوا يا علماء الفقه والإنسانية، يا علماء الحرب البيولوجية على ماذا رست أفكاركم الشيطانية حيث كل دولة تتسابق للاتجار فيه وفينا ونشرات عن اللقاح كأنه إكسير الحياة وأصبح يحتل التلفزة والاخبار أصبحت بأكثر من لغة ، ولكننا اليوم بعد ظهور فيروس كورونا البريطاني وكورونا الإفريقي هل ياترى هذا اللقاح هو ساري المفعول رغم تصريح بعض الدول عن الوفيات الذين خضعوا للقاح أم ان هناك تعديل جديد سيصدر من المافيا الأم للصحه العالميه ؟؟؟
ومابين الوباء واللقاح ينقسم العالم محتارا بين مؤيد ومعارضا وأصبحت الحكومات مسرحية برلمانية تدار في كواليس السياسة بإنتظار موافقة الشيطان عن كيفية أخذ اللقاح ومن فينا سيعيش ومن سيموت.
ورغم كل هذه الصراعات والمؤامرات مؤكد يد الله فوق كل يد ولن يسمح بقتل الانسان فينا فالخلاص قادم، لا تقنطوا أبدا من رحمة الله طالما الدنيا فيها صالح منا ..
التعليقات مغلقة.