كوفيد ١٩ وتصريح عالم الفيروسات الألماني الخطير دكتور روستن .

بقلم :زيزي ضاهر

أديبة واعلامية وسفيرة الجمال بلبنان 

ما زلنا في صراع مع لقاح كورونا والإصابة ب كوفيد ١٩ وهل تم صنع هذا الفيروس من بكتيريا تميت الإنسان ببطء وذلك من أجل القضاء على أكبر عدد من البشر للسيطرة على العالم في صنع عالم خاص بخطة الشيطان، مع أن إيماني بالله كبير وأنه لن يسمح بذلك رغم معاصي البشر وذنوبهم التي ملأت الأرض والسماء فالدنيا تقوم على رجل صالح.
وإن كان اللقاح مفيد وصحي إذا لماذا يستثنى مصابي كورونا الأصحاء ويسمح لهم الدخول إلى أي مكان بحجة أن لديهم مناعة ترى ما هي هذه المناعة!!؟ هل دخل أجسادهم نفس الفيروز الذي يتم حقنه بملايين البشر وإلا لماذا يسمح لهم الذهاب إلى أي مكان دون أخذ اللقاح ؟؟ صراحة هناك ألف علامة استفهام حول ذلك .
ولماذا إجبارية اللقاح ، صراحة هم لا يجبروك بشكل مباشر ولكن تم وضع قيود صعبة على الممتنعين عن اللقاح باختصار تضييق الخناق عليهم بشكل كبير ، مؤكد عن أوروبا أتكلم.
صراحة هذا رأي شخصي ربما كنت مخطئة في شكي وربما مصيبة ولكن ما يجري يثير الشبهات خاصة بعد تصريح عالم الفيروسات دكتور روستن وهذا العالم كانت تستشيره مستشارة ألمانيا السيدة ميركل بكل شيء فقد صرح هذا العالم أن متلقي اللقاح يصابون ب كورونا أيضا وأنه يتمنى أن يصاب ب كورونا كي يصبح لديه مناعة وأن التلقيح لا يمكنه مقاومة كل المتحورات من فيروس كورونا.
طالما اللقاح لا يحمي من الإصابة ب فيروس كورونا إذا لماذا تلقحون الناس ؟؟ ماذا يجري بل ماذا صنعوا وماذا يدخل أجساد كل من تلقوا اللقاح ومن أصيب ب كورونا ماذا دخل أجسادهم؟؟؟