تقديم ــ أميره أحمد ابراهيم
مايسترو يبحث عن بناء قائد واعي يقدر كل من يسعي لبناء الانسان فكانت الوزيرةالدكتورة نيفين القباچ تسلم رايه سفراء الوعي للقائد الشريف وتحركت السفينه ونجح ونجحنا معه في وضع الاساس وتغير المفاهيم وعندما حاول الاخرين الشغل الجديد مع الشباب والرياضة
المزيد من المشاركات
ونحن معكم اينما كنت مادمت فى حب الوطن فما كان منه الا ان يضع يده معهم من اجل فقط نشر الوعي ووضع مبادئ مؤسسة القادة نصب عينه وكقائد حر لاي برنامج يخدم الوطن دون الرجوع لأسم وزارة بعينها ورغم إيمانه بالعمل مع الوزيرة التي لا تنام الا انه ابا ان يتحرك للخلف لان الهدف اكبر ….
واثناء حديثنا مع المايسترو كان لي فكر تبناه وفكرتي هي تدريب قائد في سن اقل من ٦سنوات الي ماشاء الله والهدف هو بناء وعي لقاده المستقبل ولكن علي يد قادة من اجل قيادة مستقبلنا مع احتفاظنا بهوياتها المصريه إبتداءً بأدركنا بسمات المرأة المصرية امنا السيده هاجر ام اليقين والواقع (امرك ربك فجلست الصحراء)فعلينا ان نكون كتفاً بكتف في الحياه فنعود الي سمتنا (الست الجدعه)و برنامجنا الوعي بالوعي الا يمحو وعينا بمصريتنا الست المصريه الاله ست نسبه الي اله الصحراء والعواصف(لا تبني البيوت الا بصبر النساء)ايمانا بأن المراة حائط الصد الاول.
التعليقات مغلقة.