تشابك الزوجة وحماتها أمر لا ينتهى حتى بسينا ريوهات الافلام السينمائىة فدوما ما تظهرها افلام علاقة تشوبها المشاكل ربما الامر محاكاة بعض الأمور التى تحدث فى الواقع وكثيرا ما تكون الازمة هى تدخل والدة الزوج فى الامور الشخصية التى تجمع بنيه وبين زوجته ما يودى لحدوث المشكلات التى قد تصل للطلاق فى النهاية وافساد الزوجة .
محمد و هدير زوجان افترقا بعد سنوات من الزواج بسبب طبخة بامية قد يكون الامر أو السبب ساخرا لكنه يحمل مأساه فى طياته القصة التى روتها عزة جاد محامية والمسئولة عن متابعة أمر طلاق الزوجة با حدى قرى الجيزة أكدت أن السبب الأول والأخير فى إفساد تلك الزوجة كانت تدخلات والدته التى نصبت نفسها حاكما على تفاصيل حياتهما الشخصية بل أجبرت الزوجة على خدمتها كحق مكتسب 3 سنوات هى مدة الزواج بين هدير 32 عاما ربه منزل ومحمد 37 عاما يعمل باحدى الشركات الحكومية انتهت بالطلاق بسبب وجبه الغذاء وتؤكد المحامية أن الزوجة كانت تخدم حماتها بشكل متواصل من أول اليوم لنهايته و مجبرة تعمل اكل للشقتين وتنزل تأكل عندها كمان حتى أنها لم تقدر تاخد با لها من طفلها بسبب خدمة حماتها وتابعت المشاكل كانت بتزيد مع تدخلات الأم بشكل كبير ومستمر وده اللي زود كمان الخلاف بين الزوج والزوجة بسبب كثرة شكوى الزوجة مع عدم مبالاة الاخير وأشارت المحامية عزة جاد أن بسبب الانفصال بين الزوجين كان على آمر بسيط للغاية وكل الحكاية أن فى يوم عادى الزوجة اشترت ربع كليو با مية جنب أكل حماتها عشان نفسها فيه وحماتها مش بتحب طبيخ البامية عملت خناقة معاها وللاسف الزوج انحاز للآم فوصل الامر الطلاق وواصلت القصة خلصت على كده اتطلقوا وخدت حقوقها والسبب طبخة با مية.
التعليقات مغلقة.