كتبت / هند مرداشي 
امتنع تجار شادر الفيوم عن البيع للباعة ،والباعة يستسلمون للأمر وذلك بسبب ارتفاع (العلوم)رسوم على البائع وتم ذلك لرفض البائع دفع هذا العلوم ،الكلام للجميع والمواطن بيضيع يدفع ثمن الخضار الطاق اثنين وذلك ان كان الخضار موجود وبعض التجار قبل الإضراب كان لديهم ماطلبوه من زرع محاصيل من اصحابها وبسبب ذلك قاموا ببيعها على مشارف ومداخل المحافظة أو في مناطق تبعد عن شادر الخضار والسعر اللي يعجبهم مش هشتري مش هتبيع والناس هتجوع والمواطن مضطر يشتري لسد حاجة بيته ويقولون مؤجرين سوق الخضار بأن ذلك القرار قرار محافظ، للعلم قال الحاج محمد سعد آثناء تسجيل إحدى الزميلات معه بأن الشادر تم إيجاره بالمازاد العلني وكان ضمن الشروط المكتوبة في كراسة الشروط عند الاجار بأن علوم العداية٦٠ قرش والشيكارة (الشوال ) ١ جنية ياسادة بقدرة قادر أصبحت ٥ جنية وعلى السيارة التي يتم تحميلها ب ٣٥٠ عداية ١٥٠٠ جنية مع العلم بأن هذه السيارة تدفع ٥٠ جنية في سوق العبور وسوق أكتوبر واي مكان طيب البائع المسكين دا يجيب زرع يصرف عليه ولا يصرف هو على الزرع ما الحل؟ وقال الاستاذ طه نحن نتحدث بورق رسمي ( طب ازاى ) نحن تجار سوق الخضار نناشد محافظ الفيوم بتنفيذ بنود كراسة الشروط وقالت إحدى البائعات وغيرها أنها تربى أيتام ولا تجد ما تسد به قوت يومها فكيف لها أن تشتري بهذه الرسوم والمحافظة تمتلك الحل أين السائل عن المسئول…؟؟؟
التعليقات مغلقة.