تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- آداب القاهرة تنظم زيارة لطلابها لمحطة الضبعة النووية
- ” شريف الزناتى ” طبيب ببني سويف محكما ومقيما لأكبر مؤتمر قلب بفرنسا
- مذكرة تفاهم بين الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ووزارة الإدارة العامة والشئون السياسية بدولة سيراليون
- موقع TripAdvisor: مدينة الغردقة إحدى أفضل الوجهات الطبيعية التي يمكن زيارتها في العالم
- أيام ويبدا التشغيل التجريبى بالركاب لمحطات الجزء الثالث من المرحلة الثالثة من الخط الثالث للمترو
- معهد التخطيط القومي يصدر كتاباً مرجعياً حول” أساسيات بناء النماذج الرياضية وتطبيقاتها في مجالات السكان والاقتصاد والبيئة”
- مصر تعلن اعتزامها التدخل دعماً لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية
- اغلاق “عيادة للتجميل” مخالفة يعمل بها منتحل صفة طبيب بمدينة نصر
- الزمالك يخسر من نهضة بركان بهدفين مقابل هدف منتظرا لقاء العودة للحسم
- الأهلي يقتنص ثلاث نقاط من بلدية المحلة …واليكم ترتيب الفرق في الدوري
المزيد من المشاركات
هل ضللت الطريق إليك
وأنا أطرق أبواب أدغال كثيفة
لا مخارج لها..
أشذب الأغصان الطائشة
أطارد الفراشات التائهة
والضائعة
وأنشد ود الحمائم المسافرة
عبر مسام بدني…؟
أناديك في غياهب الحب
وفي الغياب
في أعاصير الرياح
الهوجاء
والبرد يعصرني
ويقرصني
فيحولني ثلجا
ولحما باردا
أنقش النبض على جسدي
وأصفي الماء
أغربله ذرات..
وأعزل عنه البرد
أخيط منه لحافا
وجلبابا يقيني حر الصيف
وقر أيلول الباردة..
فدعيني أكتب اسمك على غابة
المعمورة
وأرسمك موناليزا
على حائط محطة القطار
قطار تعطل عن المجيء
وتأخر عن موعد اللقاء..
ودعيني أعزف نغم العشق
المتهور
والمبتور على آخره
بترته السويعات الصماء
على كرسي الوقت
وكرسي الفن السابع
وبين أصوات أدوار
أتعبتها الأعاصير
والأجسام النحيفة..
واتركي بصمة الخريف
كلما هبت رياحه
شطبت رحبة الاخضرار…
أيتها المعشوقة
بارعة الأدوار والتمثيل
لم يخلق للأطمار
إنما مشاهد من صلب اللحظات
…ومن مهجة الأعمار
التعليقات مغلقة.