بقلم….رانيا جمال
قرائي الأعزاء….
نعيش جميعا في وقت زادت فيه حب الأنا بطرق متعدده وغريبه فى حياتنا وكأننا نقول اللى عاجبه عاجبه واللى مش عاجبه يتفضل يمشي البشر انواع واشكال ولكن اللى بيميز فرد عن اخر الطبع وأشياء أخرى منها الاحترام والكرامه وفى زماننا هذا بصراحه اصبح كل ذلك فى اجازه.قد تكون قصيرة وقد تكون ابديه الله اعلى واعلم فى گل هذا الدنيا أصبحت مليئه باشكال كثيره منها الحلوه والشكل الآخر القبيح؟
حكاوى رجاله بتحكى عن كثيير من الحكايات الفاضيه و منها المليانه وهناك الحكايات والخيانه والوجع للطرف الآخر.
وكأننا بنذبح من غيرتمهبد ولو بالتسمية. وتسالى ستات اتفه بكثتير من مضمون الحكايه وصلنا لدرجه لا تصدق ولا تستوعب منها العيب وبعدها نسكت ولا نتكلم ربع كلمه ولاعزاء للمحترمين سواء رجاله اوستات يزالون متمسكين بطبعهم المتطبع و لكن فى وسط مسمم بالاباحه والعيب المعيوب العائب.
التعليقات مغلقة.