لكل أهل مصر

بالمستندات والصور…..إعلامي يقع في فخ نصاب سمسطا – من أصل أسيوط ــ علي رأي أقربائه ـ( شيك بدون رصيد مقابل سيارة حديثة)

ينصب بفاتحة الكتاب ويشتري ويبيع بأسماء أخرين معه نظرا لسمعته السيئة بالمركز وقراه

13٬190

 

قام الاعلام ياسر عبد المحسن رئيس مجلس إدارة جريده أنباء مصر وصاحب الامتياز ؛بعرض سيارته للبيع ( و ط ر ٣٨٤٥ مرور ببا) ،فجاء إلي منزله المدعو #خالد فراج عبد الوهاب (نصاب سمسطا وصاحب محل شقاوة سابقا ومحل ميجا حاليا بمدخل مدينة سمسطا لتجارة الملابس) جنوب بني سويف ويقال أنهم من أسيوط وسكنوا سمسطا منذ ما يقرب من ١٠ سنوات وينصب مع أخيه وابنه علي من هم خارج سمسطا، وجاء للشراء ،وتم الاتفاق سويا علي المفروض أن يتم بين أي عملية بيع وشراء ،تلاها بعد ذلك الاستشهاد بقرأة الفاتحة كما هو معروف طبيعيا والغريب أن كل أهل سمسطا علي علم به ويعاتبون من يتعامل معه بل ومن يعرفه .

ولخالد أخ محامي اسمه أحمد فراج ،الا انه لم يحرك فيه شيئا وكأنه لم يقدر عليه ،كما ينكر ما يفعله أخوه رغم اتفاق أهل سمسطا جميعا ـــ حتي العمدة ــــ  علي ما يفعله خالد من مراوغات وحيل والتواء في المعاملة والرد وجميعها من أدوات النصب والوهم الذي يتاجر به مع الناس مما يتضح وقوفه خلفه بل ويدعمه .

ولسرعة البيع والعرض السريع أوهم نصاب سمسطا بأن المكان الذي به السيارة لا يصلح لعرضها ويجب اصطحابها معه لاجراء عملية البيع وأقسم أنه في خلال أسبوع هتاخد ثمن عربيتك كاملا و بعد أن تم له ما أراد لم يري البائع وجه خالد مرة أخري، ويجري بينهم اتصال فقط وكل مكالمة، بكلام جديد، ووهم كبير، وأمل فارغ ،ووعود كاذبة،ووصل لهدفه وهو تملكه للسيارة أي تحت تصرفه بل وباعاه للمدعو علاء ابو رزق صاحب فرن دهان سيارات وسمكره بعقد باطل وصوري.

ونظرا لظروف البائع المستعجلة صبرا ،حتي قام #خالد العز ـــ كما يسمي نفسه ـــ البيع الصوري لغيره وقبض المحترف المراوغ ثمن السيارة منه وكل مرة يوهم صاحب السيارة الأساسي أن كل شيء علي ما يرام وحقك محفوظ ولكنه بداخل جيب خالد يأكل منه ويتعامل به مع الغير .

وقد قام المتضرر (ياسر)بمطالبة خالد بإرجاع السيارة التي استأمنه عليها مرارا وتكرارا ،ولكن المراوغة وخيانة الأمانة ظهرت بأبشع صورها ،و كل مرة بوهم وعذر وبمبرر وهمي من النصاب المحترف المراوغ #خالد فراج عبد الوهاب بألقابه العديدة القذرة ،وكلنا يعلم مقولة (من أمنك لا تخونه وان كنت خائنا)وضرب الخائن بالاعراف والمباديء والأصول عرض الحائط مع أنه صورته توهم لك لأول مرة بانه رجل النزاهة والشرف .

وفي اتصال جديد قال أنه سيأتي المنزل لأعطاء صاحب السيارة الأساسي حقة وبعد انتظار أيام وأيام بأعذار واهية ومنها أن أمه في العناية المركزة بالمستشفى وهو بجوارها ولم يتم المجيء ،ونظرا لطلب المشتري الصوري ورقا رسميا جاء خالد مرة أخري بعد ٤٥ يوما إلي د ياسر  وطلب من الاعلامي قرأة الفاتحة مرة أخري علي الخائن والكذاب، ونظرا لأن ياسر ملتزم في ايمانه ولو اكثر من خالد،ويتعامل بنية صافية تماما،ظنا منه أن الحق لا يضيع بالفاتحة وقرأة القرأن وحرر له شيك بالمبلغ الكلي إلا أن النصابين يجيدون استخدامها فوافقه علي القراءة وأن ما بعد اليوم صفحة بيضاء كما قال #خالد إلا أنه خان فاتحة الكتاب وطلب أن يقوم الاعلامي د ياسر باحث الماجستير بجامعة القاهرة ،أن يحرر له توكيلا وكل مرة لا يري فيها السيارة وقام بتحرير شيك له بسعر السيارة كاملا وأقسم له أن( الفلوس بكرة هتصرفها و هتاخدها أنا مش هضحك عليك أنا مش نصاب )وإلي أن مرت  شهورا من تحرير الشيك لم يحصل د ياسر علي حقه ولا سيارته .

كما أوهم أخرين بأن السيارة موجودة وهم أيضا من كبار رجال سمسطا، ولكنه كان يكسب وقت ويوهمهم بأنه علي حق ،وفي حين التواصل مع حماه أبو زوجته وهو رجل علي دين ويدعي عماد الحداد امين توريدات بمدرسة سمسطا التجارية قال (لقد اشتكي اناس أخرين وكثرة نفس شكواكم وطلبت منه أن لا يفعل ذلك مع الناس وودت أخذ ابنتي إلا أنها قالت هأصبر عشان خاطر الولاد وأدعو الله أن يهديه إلا أنه يسلك مسلك الشيطان ويأكل باطلا وحراما ولا يرجع عن ذلك)والكثير من أهل مدينة سمسطا وعائلاتها يعلمونه جيدا لذا يصطاد فريسته من خارج سمسطا وعائلاتها وقراها لانهم يعلمون مراوغته وضحكه علي الاخرين ،وخيانته لهم مع العلم أنه يتخذ من سمسطا أناس معه يديرون عملية البيع والشراء وكأنه زعيمهم (زعيم العصابه )ومنهم المدعو #علاء أبو رزق صاحب ورشة رش السيارات والذي قام ببيع السيارة الي المدعو #كرم  صاحب محل صيانة موبايلات في شارع صلاح سالم بجوار برج تحت الانشاء في واجهة شارع الاتوبيس ببني سويف والذي رفض الوقوف بجانب صاحب الحق ووقف مع الظالم  ضد المظلوم  ومع علاء الصبي هاني   والذي تم تحرير التوكيل باسمه ،وفي توسيط أخرين للحل بينهم اذا أنه يعرض ثمن بخس علي صاحب السيارة الأصلي ويقول (ما لهش إلا دول)ولا يساوي ربع الثمن الحقيقي لها.

وينتظر المحكمة في الفصل بالشيك دون الرصيد  ،ومن يقف بجوار هذا النصاب وأعماله يكون شريكا له في كل ما يقوم به وحاملا وزرا سيسأل عنه ،وعلي المجتمع أن يعي مثل هذه الحالات ولا يقع في فخ صاحب مظهر أو كلام معسول أو حتي الحلف بالله وكتابه ، لأن هذا منهج النصب وأصحابه فأرجو من الجميع أن لايقع في مثل ذلك، فالحياة ليس بها وقت للانشغال بمثل هذا الخطأ،وحسبنا الله ونعم الوكيل .

 

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط