src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-9531795408881375" crossorigin="anonymous">
Take a fresh look at your lifestyle.

قيادات تعليم الجيزة بين الماضي والحاض

65

كتب _عماد داوود

قدم هشام السنجاري وبثينة كشك والهام احمد وخالد حجازي ومجدي الجيار؛ من حيث السلوك والسمات
أوجه الاختلاف بين نظريات القيادة بينهم من حيث السلوك والسمات,
حيث أن السنجاري من حيث الصفات أو الأفعال التي يجب إتقانها و يشغل هذا المنصب؛ كان يتمتع بالفن والذكاء ومصاحبة العاملين وفهم كل شخص قائم بالعمل قبل التحدث ، أما عن كشك فضلاً على القوة الممنوحة وعملت خلالها في المنصب ، بل كانت لها التأثير الداخلي الذي يمكنها جذب العاملين وتغيير سلوكهم ،مع إلهام الأداء والقيادة النهائية لتحقيق الأهداف التنظيمية في العمل علاوة عن كسب ثقة أولياء الأمور ، أما عن إلهام أحمد إبراهيم ؛ مرت فترة قيادتها بسلسلة من التغييرات مع التطوير المستمر وتحسين نظرية السمات ، والنظرية السلوكية ، ونظرية الطوارئ ، والنظرية التحويلية ، وهذه النظريات الأربع أثرت في محافظة الجيزة تأثيرا إيجابيا ،
ويأتي دور خالد حجازي؛ كان مثال القائد المتميز( ابن البلد ) كما يطلقون عليه ، وأثناء فترته تم تطوير العديد من المنشآت الإدارية والنشاطات الثقافية والفنية والأدبية والفكرية علاوة على تطوير المدارس الفكرية التي تقدم تفسيرات مختلفة حول من أين يأتي القادة وكيف يمكن التعرف عليهم ،
أما عن مجدي الجيار كان قياديا واعي إداريا يتمتع بالهدوء ودراسة الأمور وتعليم الموظفين فن الإدارة علاوة عن إحترامه للجميع ..
ورسالتنا لكل قيادي الشيء الذي يجعلك تفشل إداريا في وقت سريع عدم احترامك لزملاءك والتعالي عليهم لأن هذا سوف يظهر ضعفك ونقصك من حيث الإدارة وخسارة حب الآخرين ،وننتظر مقال آخر عن القيادة المتسلطة

التعليقات مغلقة.