src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-9531795408881375" crossorigin="anonymous">
Take a fresh look at your lifestyle.

معلمة تتضرر من التشهير والسب بسبب دفتر الحضور والانصراف في الفشن

124

صرح  خالد عزت هديب المحامى بالنقض و عزة جاد المحامية بالنقض فى واقعة  حدثت داخل محراب العلم ‘ المعلمة  ام هاشم سعد خبير اول وتعمل معلمة بمدرسة عثمان بن عفان بادارة الفشن التعليمية جنوب بني سويف.

حيث تعرضت للتشهير والسب وهتك العرض والضرب لمجرد انها ترفض بعض المخالفات الادارية الموجودة بالمدرسة وخاصة مايخص دفتر الحضور والانصراف وتوالت عليها الجزاءات الادارية وتحقيقات بالنيابه الادارية وكآن كل جريمتها تطبيق المساواة واعلاء كلمة الحق فهى تنفذ التعليمات والأوامر و تبدا الواقعة فى العام الماضى حيث فوجئت المعلمة بنشر صور لم تمت لها بصلة بهدف التشهير بها وسبها فى شرفها وعرضها  وللاسف هذا اثر ايضا على عائلتها ونجلتيها اللائي يدرسن بالجامعة فقد لحق الضرر الادبى والمعنوى للجميع وتقدمت المعلمة بشكوى لمباحث الانترنت فى صفحة 《جمال الفشن الان》 احدى مواقع التواصل الاجتماعي والتى تم التشهير بالمعلمة الفاضلة من خلال هذه الصفحة واخذ المحضر رقم 2 احوال ثم رقم 4722 لسنة 2021 ادارى الفشن واخذ رقم 1جنح اقتصادية لسنة 2022 تم حفظه موقتا لعدم معرفة الفاعل وكآن القدر اراد ان يقول كلمته وتسترد حقها فبعد فترة وجيزة حررت احد الضحايا التى تم التشهير بها ايضا من خلال هذا الموقع محضرا اخر ضد هذه الصفحة《 جمال الفشن الان 》والذى اخد 317 لسنة 2022 اقتصادية وجاءت التحريات بمعرفة الفاعل والاغرب من ذلك انه فى المحضر الأخير توصلت مباحث الانترنت الى صاحبة الصفحة وادارتها وللاسف الطامة الكبرى ان الاستاذة ام هاشم مازالت تتلقى الجزاءات بالخصم والنقل بل والتعدى بالضرب والسب من بعض زميلاتها اللائى شهدن عليها‘ بل ووصل الأمر الى العض نعم عض وضرب وسب وحررت محضرا اخر برقم 8542 لسنة 2022جنح الفشن و فتحت التحقيقات فى الشكوى مرة اخرى وبعد ان تقدمت المجنى عليها الى النيابة العامة بطلب اعادة التحقيق فى المحضر الذى تم حفظه وذلك بسبب ظهور ومعرفة الجانى الحقيقى صاحبة ومديرة صفحة 《جمال الفشن الان 》فأين حق المعلمة وعائلتها؟؟؟ وتساؤلات كثيرة تطرح نفسها ؟؟؟؟ وبضيف الدفاع بأن لعدالة السماء راى اخر .ونحن مستمرين كجهة دفاع عن المعلمة  حتى تسترد جميع حقوقها.

التعليقات مغلقة.