src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-9531795408881375" crossorigin="anonymous">
Take a fresh look at your lifestyle.

نريد حلا سياسيا ….الصحة تقتل مرضى القلوب

89

كتب / عماد الدين داود                                                                                                                                                                                            اشتكي الكثيرون من حال الصحة التي تقدمها الدولة لهم فعندما يعاني سكان حى من الأحياء من بعض المخالفات تتحول حياتهم الى ما يشبه الكابوس ويتحرك الجميع لتنظيفه ،أما ما يعانيه سكان دولة لدى الكثير منهم مرضى لا تستطيع الحصول على أجرة السيارة التي يذهبون بها إلى المستشفى؛ فقد تتحول حياتهم إلى جحيم ،فالكثير من مرضى القلوب يعانون أشد المعاناه من عدم تلقي العلاج بسبب؛ نقص بعض المستلزمات الطبية في جميع المستشفيات العامة. حيث علمنا من مصادر كثيرة ومن شكاوى المواطنين أن هناك نقص في؛( الصمام الميترالي) (والصمام الاورطي) ( ومنظمات القلب والمؤكسدات الخاصة بعملية الشرايين التاجية) وعلمنا أيضا أن إذا وجد شيء من هذه المستلزمات تذهب إلى معهد القلب لأنه؛ المتخصص الأول في هذا الشأن .السؤال للسيد وزير الصحة؛ عملتم وزيراً للتعليم العالي لسنوات عديدة والقصر العيني كان يموت في داخله عشرات المرضى من الإهمال، وكنت أنت المسؤول الأول عن مستشفيات الجامعات وذهبت إلى الصحة ماذا قدمتم، وأين ميزانية الدولة ؟؟وإذا كانت الميزانية لا تجازي في ظل الاعداد المتزايدة من أمراض مختلفة؛ وفي ظل الإصلاح الاقتصادي والعمراني ،أين التبرعات التي تدخل بالمليارات والجميع لم يرى سوى السراع على كراسي المستشفيات دون جدوى إلا بعض المستشفيات التي تعمل بجد واجتهاد، مع إنها لم تفلت من لجان النفسنة في المديريات ..معالي وزير الصحة ؛ المرضى يموتون بالشوارع، فضلاً عن تدهور حالات الذين لم يستطيعون الحصول على العلاج بسبب ما ذكرناه، ومنهم من تزهق أرواحهم في الطرق من كثرة اللف على أعتاب المستشفيات، ولو تطرقنا للجان المديريات والوزارة سوف نجد المحسوبيات للكثير والكثير . فماذا بعد من تلك المهازل التي تحدث ونحن نعلم أن تكليف الوزير والمدير من أجل المريض فأين هذا من ذاك ؟؟؟؟؟ نريد حلا

التعليقات مغلقة.